ولد سامي  عبده باقابر ونشأ وترعرع هناك في تلك الربوع الجميلة الى ان اصبح شابا يا فعا واخذ يخرج للبحث عن لقمة العيش الى ان سنحت له الفرصة وتمكن من التسلل مشيا على الاقدام عبر الحدود السعودية اليمنية والدخول الى الاراضي السعودية وظل هناك

الى ان دخل الرياض بالتهريب وهو بدون كفيل وبدون اقامة وظل يراوده خوف الترحيل من الجوزات الا ان التحق بالهلال وادعوا انه ابنهم واعطوه الجنسية بدلا من الاقامة حيث ان الهلال في تلك الفترة لايملك مهاجما وقد ذهب اداريو واعضاء شرفه الى مكاتب الاستقدام واخذوا يبحثوا من الهند وبنقلاديش

ولكن المفاجأة ان سداح اتى اليهم باقدامه

وهذه الصورة لسداح قبل ان يفارق اليمن وهو يودع اخوته هناك

 

 

عودة